"سَل الله ألا يذهب عُمرك سُدى، وألا تتخبط بين الطُرقات حائرًا لا تدري أين الصواب.
سَلهُ ألا يجعل لك حاجة عند القاسية قلوبهم، وأن يُسخرك لقضاء حوائج الناس.
سَلهُ في كل وقتٍ وحين ألا يجعلك ندبة في قلب أحد، سَلهُ خير القلوب، وخير الصُّحبة، وخير الأقدار.
سَلهُ الخفة في الرحيل؛ ترحل خفيفًا لا لك ولا عليك، كما ولجت لدُنياك خفيفًا."
-
"ثمة سطر أرغب بكتابته ولكن أفشل, يبدو جميلًا كلما رددته في رأسي, ويبدو سيء كلما كتبته, ربما سِحره يقع في عدم وجوده, ربما الوجود يشوّه الأشياء 🖤 "
-
"تذكّر بأنه مسموح لك بأن تدافع عن نفسك، مسموح لك أن تغضب، وترفض، وتقول لا، مسموح لك أن تظهر بمظهر غير جيد، مسموح لك أن تردّ الاساءة بالاساءة وليس المفترض دائمًا أن تلعب دور الملاك الذي لا يُخطئ لأنّ هذا قد يؤثر على صحتك العقلية على المدى الطويل."
“ما يقلقك يتملكك.”
— جون لوك المصدر: خلِّدها - مقولات عن الهزيمة
رغم الانشغال الدائم،الا اني لا انساكي
" ولو افترقنا ألف عام، ستتذكرني بِتاريخٍ هامٍ كان بيننا، بمقطوعةٍ اِعتدنا سماعها، أو فيلمًا قديمًا شاهدناه معًا. سَتتذكرني بوقت مُعين تَعوَّدنا الكلام بهِ، أو بكَلِمة اِعتدت سماعها مني.. سيُذكرك بي كل شيء، المقاعِد الفارغة، رائحة القهوة، أمواج البحر، لحظات الغروب، ستتذكرني حين ترى النجوم ليلًا، أو حين تمُر عليك ليلة باردة تُشعرك بالوِحدة، سَتتذكرني دون قصدٍ منك، لأكثر من سبب، وبأكثر من طريقة ."
مَن قرأ مرثية بهاء الدين زهير، ثم لم تدمع عينُه، ويقشعرّ بدنه، فأمره بين جفاء قلبٍ، أو عدم فهمٍ، أو ضعف ذوق.
ولا بحكي مع النِسمه
ولا بشكي من القِسمة
ولما الدنيا تبكيني،
أقول دي مسيرها مبتسمة